Saturday, June 16, 2007

الكيمتـــــريل

يادي الهنا يادي النور
"Cimitrel"

عندنا
يا مرحبا يا مرحبا

لا دا مش شامبو جديد .... دا اخر سلاح دمار شامل وصلوا العلم الامريكي المهبب دا بقي عبارة عن أيه ....الحقيقة الدكتور منير الحسيني بيقول انها مجموعة من المركبات الكيميائية محولة لغازات و بها نستطيع ان نتحكم فيالطقس .... يعني متستغربوش لما تصبحوا فيوم يقولولكو تجمد الخليج العربي و تساقط الثلوج في السودان و بعدين بيكمل الدكتور المصري الباحث في مجال البيئة ان هذه الغازات أستخدمت من قبل في تغيرات مناخية غير عادية مثل ايقاف الامطار علي موسكو اثناء زيارة الحاج بوش في أحتفلات 2005 بتاعت روسيا و بيقوم بنقل هذه الغازات مضخات مثبته في أسفل الطائرات المدنية و الحربية والنفاثة ,,, و ذلك علي مرئ و مسمع من منظمة الصحة العالمية و يشير في تقريرة عن ظاهرة الجراد التي واجهتها مصر منذ عامين ,,أنها كانت نتيجة لهذا المركب و أنها تغيرت بالأتجاه نتيجة لتغير المناخ و ظهور منخفض جوي في منطقة جنوب أيطاليا و البحر المتوسط و اشار أيضا ان أحداث صعق الفلاحين بالحقول المصرية يرجع لوجود هذا المركب في أجواء الجمهورية ..... و العاقبة عندكم فالمسرات .....و النبي مش كفاية القمح المسرطن و الحمي القلاعية و انفلوزة الطيور هي ناقصة حاجة كمان ..... هو أحتنا عايشبن ليه ما نقوم نموت أحسن

2 comments:

-_- said...

الخبر كاملا


عرضت الولايات المتحدة الأمريكية على منظمة الأمم المتحدة عام 1995م رسميا أن تتبنى مشروع تحت إسم الدرع Project The Shield لمدة 50 سنة بتكاليف مليار دولار تتحملها أمريكا وحدها تحت مظلة الأمم المتحدة عمليا وتطبيقيا من أجل تحسين المناخ والحد من ظاهرة الإحتباس الحرارى Global Warming بتطبيق براءة الإختراع الأمريكية رقم 5003186 US-Patent # ، المسجلة عام 1991 بإسم العالمين الأمريكيين ديفيد شنج ، أى-فو-شى David Sheng & I-Fu Shii ، والمعروفة عالميا بإسم "كيمتريل "Chemtrail. وقد تمت الموافقة الدولية على المشروع، مع إشراك منظمة الصحة العالمية (WHO) منذ عام 1995م، وتم إنشاء قسم جديد بالمنظمة خصيصا لهذا المشروع، والذى أسند إطلاق الكيمتريل فى أوروبا إلى الطائرات المدنية وطائرات حلف الأطلنطى (NATO)، وفى بقية العالم إلى أساطيل شركات الطيران المدنية العالمية التى تمتلك طائرات الركاب البوينج للوصول لطبقة الإستراتوسفير Stratosphere.
1995م رسميا أن تتبنى مشروع تحت إسم الدرع Project The Shield لمدة 50 سنة بتكاليف مليار دولار تتحملها أمريكا وحدها تحت مظلة الأمم المتحدة عمليا وتطبيقيا من أجل تحسين المناخ والحد من ظاهرة الإحتباس الحرارى Global Warming بتطبيق براءة الإختراع الأمريكية رقم 5003186 US-Patent # ، المسجلة عام 1991 بإسم العالمين الأمريكيين ديفيد شنج ، أى-فو-شى David Sheng & I-Fu Shii ، والمعروفة عالميا بإسم "كيمتريل "Chemtrail. وقد تمت الموافقة الدولية على المشروع، مع إشراك منظمة الصحة العالمية (WHO) منذ عام 1995م، وتم إنشاء قسم جديد بالمنظمة خصيصا لهذا المشروع، والذى أسند إطلاق الكيمتريل فى أوروبا إلى الطائرات المدنية وطائرات حلف الأطلنطى (NATO)، وفى بقية العالم إلى أساطيل شركات الطيران المدنية العالمية التى تمتلك طائرات الركاب البوينج للوصول لطبقة الإستراتوسفير Stratosphere.

وخلاصة براءة الإختراع هى عمل سحاب إصطناعى ضخم من غبار خليط من أكسيد الألومينيوم وأملاح الباريوم يتم رشها (أيروسول) فى طبقة الإستراتوسفير ( على إرتفاع أكثر من 8-10 كيلومتر) ، والمتميزة بدرجة حرارة منخفضة تصل الى -80 درجة مئوية، وتنعدم فيها التيارات الهوائية لتبقى السحابة مكانها لبضعة أيام قبل أن تهبط مكوناتها بفعل الجاذبية الأرضية الى طبقة الهواء السفلية (التروبوسفيرTroposphere) ذات التيارات الهوائية. ويعمل أكسيد الألومينيوم فى هذه السحابة عمل المرآة فيعكس حرارة الشمس الى الفضاء الخارجىلأكثر من أسبوع إضافة لحجب ضوء الشمس عن الأرض، مما يؤدى لإنخفاض شديد ومفاجىء لدرجة الحرارة متسببا فى تكوين مناطق للضغط المنخفض يندفع إليها الهواء من أقرب مرتفع جوى، فتتغير بسببها مسارات التيارات الهوائية الطبيعية، وتهب الرياح فى إتجاهات غير معهودة فى ذلك التوقيت من السنة. وعند هبوط ووصول غبار الكيمتريل الى طبقة الهواء الحاملة لغاز ثانى أكسيد الكربون المتسبب الرئيسى فى ظاهرة الإنحباس الحرارى، تتفاعل أملاح الباريوم التى تحول جزء منها لأكسيد باريوم معه ، فيقل تركيز هذا الغاز وتنخفض حرارة الجو. خلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادى خفيف يميل إلى اللون الأبيض (ظاهرة السماء البيضاء White Sky (نظرا لإنعكاس ضوء الشمس عليها بفعل غبار أكسيد الألومينيوم ، وفى المساء وبعد إختفاء أشعة الشمس تبدوهذه السحب الإصطناعية بلون يميل إلى الرمادى الداكن، وبعد حوالى أسبوع تبدأ السماء فى الصفاء، إلا أن الإطلاق التالى لسحابة من الكيمتريل قد يبدأ فورا، وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة فى الطقس فى تلك المناطق، حيث تتغير الإتجاهات الطبيعية المعروفة لمسارات الرياح فجأة بفعل الإنخفاض الشديد والمفاجى فى درجات الحرارة فى المنطقة الواقعة تحت تأثير الكيمتريل
(أيروسول) فى طبقة الإستراتوسفير ( على إرتفاع أكثر من 8-10 كيلومتر) ، والمتميزة بدرجة حرارة منخفضة تصل الى -80 درجة مئوية، وتنعدم فيها التيارات الهوائية لتبقى السحابة مكانها لبضعة أيام قبل أن تهبط مكوناتها بفعل الجاذبية الأرضية الى طبقة الهواء السفلية (التروبوسفيرTroposphere) ذات التيارات الهوائية. ويعمل أكسيد الألومينيوم فى هذه السحابة عمل المرآة فيعكس حرارة الشمس الى الفضاء الخارجىلأكثر من أسبوع إضافة لحجب ضوء الشمس عن الأرض، مما يؤدى لإنخفاض شديد ومفاجىء لدرجة الحرارة متسببا فى تكوين مناطق للضغط المنخفض يندفع إليها الهواء من أقرب مرتفع جوى، فتتغير بسببها مسارات التيارات الهوائية الطبيعية، وتهب الرياح فى إتجاهات غير معهودة فى ذلك التوقيت من السنة. وعند هبوط ووصول غبار الكيمتريل الى طبقة الهواء الحاملة لغاز ثانى أكسيد الكربون المتسبب الرئيسى فى ظاهرة الإنحباس الحرارى، تتفاعل أملاح الباريوم التى تحول جزء منها لأكسيد باريوم معه ، فيقل تركيز هذا الغاز وتنخفض حرارة الجو. خلال تلك الفترة تفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح أثناء النهار سماء ذات لون رمادى خفيف يميل إلى اللون الأبيض (ظاهرة السماء البيضاء White Sky (نظرا لإنعكاس ضوء الشمس عليها بفعل غبار أكسيد الألومينيوم ، وفى المساء وبعد إختفاء أشعة الشمس تبدوهذه السحب الإصطناعية بلون يميل إلى الرمادى الداكن، وبعد حوالى أسبوع تبدأ السماء فى الصفاء، إلا أن الإطلاق التالى لسحابة من الكيمتريل قد يبدأ فورا، وهكذا تحدث تغيرات غير مألوفة فى الطقس فى تلك المناطق، حيث تتغير الإتجاهات الطبيعية المعروفة لمسارات الرياح فجأة بفعل الإنخفاض الشديد والمفاجى فى درجات الحرارة فى المنطقة الواقعة تحت تأثير الكيمتريل

وفى علم الهندسة المناخية Geo-Engineering يمكن إستحداث ظواهر أخرى كإستمطار الهواء الرطب (الأمطار الإصطناعية كما فى الصين)، أو إطلاق موجات الراديوفائقة القصر(يو-إل-إف ULF) علي هذه الشحنات الكهربائية الهائلة بعد رش الكيمتريل (السحاب الإصطناعى لخفض ظاهرة الإنحباس الحرارى) بغرض تفريغها إصطناعيا لإستحداث البرق و الرعد الجاف الإصطناعى دون سقوط أية أمطار(كما حدث فوق منطقة بازل فى سويسرا، وولاية ألاسكا الأمريكية)، و يعقب عملية رش الكيمتريل (خليط أكسيد الألومينيوم وأملاح الباريوم) بعدة أيام إنخفاضا فى مدى الرؤية بسبب العوالق الكيماوية الهابطة الى الأرض بفعل الجاذبية الأرضية. هذا بجانب التأثيرات الجانبية الأخرى فى النظام البيئى الناتجة عن قصر فترة سطوع الشمس وإنخفاض الحرارة والجفاف، والتى قد تؤثر سلبيا على المحاصيل الحساسة لهذه العوامل خاصة فى فترات الإزهار أوالإثمار أوالنضج أوالتلوين.

Unknown said...

thank u ahmad
أيه رأيك بقي في اللي بيحصل مش حرام والنبي